تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options
تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options
Blog Article
تعزيز سياسات تتطلب من الشركات استخدام الطاقة بشكل مستدام.
رغم التطور في أنظمة الحماية، إلا أن الكثير من الشركات تعتمد على بروتوكولات أمنية ضعيفة أو غير محدثة، مما يجعلها هدفًا سهلًا للهجمات الإلكترونية.
و لاشك ان الثورة الصناعية تكون مرتبطة بالتكنولوجيا و التطور ، لكن الذي اثار اهتمامي تطرق الدكتور الى الثورة الصناعية الرابعة ، حيث بدأت بالظهور مع بداية الألفية الجديدة ، فالأولى كانت بدفع الطاقة البخارية و الثانية بتأثير الكهرباء و الثالثة على الحوسبة و المعلوماتيه ( اي الحاسب الالي) و الاخيرة انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة من الاكتشافات الهائلة.
انتشار الأجهزة المتصلة مثل المنازل الذكية، السيارات ذاتية القيادة، والأجهزة القابلة للارتداء يؤدي إلى استهلاك طاقة أكبر.
< خطوط الإنتاج المضافة: الطباعة الثلاثية الأبعاد لاسيما لصناعة قطع الغيار والنماذج الصناعية الأولية، والمستودعات الثلاثية الأبعاد لاختصار مسافات النقل وتوزيع المواد والقطع لخطوط الإنتاج.
التعرض للمواد الكيميائية السامة في النفايات الإلكترونية مثل الزئبق والرصاص يسبب مشاكل صحية مثل السرطان، وأمراض الكلى، والجهاز العصبي.
التقنيات الحديثة تحتاج إلى صيانة مستمرة وترقيات متكررة لضمان عملها بكفاءة، مما يزيد من الأعباء المالية.
في بعض الدول، مثل اليمن أو السودان، أدى نقص التمويل إلى بطء في تنفيذ مشروعات الرقمنة الحكومية.
وأصبحت هذه القدرات الضخمة تحت تصرف كل البشر وباتوا قادرين على تحريرها بلمسات أصابعهم ” وإعادة صياغة مستقبل
ويأتي ذلك الى جانب أهمية بناء نماذج عمل مبتكرة وجودة الخدمات ،وترشيد الإنفاق الحكومي ،وهو ما يساعد في تعزيز موقف الدولة في التنافسية الدولية .
لذلك، تحتاج الحكومات والشركات إلى التعاون لتطوير سياسات واستراتيجيات تهدف إلى دعم المؤسسات في تحديث بنيتها التحتية وتوفير الموارد اللازمة لذلك.
تطبيقات الهواتف الذكية، منصات التواصل الاجتماعي، إنترنت الأشياء، والخدمات السحابية جميعها الامارات تتطلب مشاركة كميات كبيرة من البيانات الشخصية.
، وبناء على ذلك يجب ان تدرك الحكومة في عصر الثورة الصناعية الرابعة حقيقة دورها المطلوب منها ، وعدم التركيز على طبيعة التمييز بين الدول الفقيرة و الغنية بقدر الاهتمام بحجم الإنفاق على الإبداع والابتكار ، وان تعيد الحكومات تشكيل نفسها من جديد ليس بالاعتماد على الشكل الهرمي التقليدي بل بالتحول إلى منصات للتطبيقات للتواصل مع المواطنين ، وان تركز الحكومات على تنمية رأس المال البشري والمهارات والمواهب التي تجعل البلدان ذات قيمة مضافة في العالم المعاصر ، وهو ما يرتبط بتنمية المهارات الخاصة بالاقتصاد الرقمي لقطاعات كبيرة من السكان وإشراك تحديات الثورة الصناعية الرابعة كافة الشرائح .
ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الثورة والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».